لم يطق أفلاطون أن يرى أستاذه سقراط محكوما عليه بالإعدام.. فهاجر من أثينا مكملا رحلته الفكرية
المدينة الفاضلة ليس فيها الغش والنهب والخداع والقتل
عالم المثل حقيقتنا وماعداه ظلال لنوره وبهائه
الكهف المظلم حياتنا وواقعنا الأليم للأسف
لا أدرى هل هناك تناغم بين شخصياتنا؟ مالذى يربطنى بأفلاطون رغم أنى واقعي المنهج؟ ربما الألم والحلم والرومانسية الممزوجة بشيء من الميل للعقلانية وحب الحكمة.. هى حالة وجدانية تجمعنى به ولا أدرى سببها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق